عبدالعزيز حسن آل زايد

المؤهل العلمي:

– درجة البكالوريوس من جامعة الملك فيصل في الأحساء تخصص علوم الانتاج الحيواني عام ١٤٢٤هـ/٢٠٠٣م

– دبلوم عالي جامعة الملك عبد الرحمن بن فيصل عام ١٤٢٦هـ/٢٠٠٥م

الخبرات المهنية

– معلم بإدارة التعليم بالمنطقة الشرقية من ١٤٢٧هـ/٢٠٠٦م- حتى الآن

مسابقات وجوائز فاز بها

– فائز في جائز الإبداع ضمن جوائز ناجي نعمان الأدبيّة في موسمها الثامن عشر عام 2020

-حاصل على (جائزة الإبداع) في يوليو 2020م، من مؤسسة ناجي نعمان العالميّة في بيروت في دورتها ال 18، بروايته (الأمل الأبيض)،

تحت عنوان (رئتان للكتابة): “من حقك أن تقول كلمتك قبل زائر المنايا الذّي لا بدّ منه، وبعدها فلتنطبق السّماء على الأرض”، وفي (جناح ملاك) مدونته الأخرى يصف فيها نفسه فيقول: “كاتب يبعث بنبضه للعالم، والقلم بالنّسبة له شمعة تصارع الظّلام، ربّما تذبل شمعته يومًا لكنّها ستنير العتمة، وحَتّى لا تنطفأ تحتاج لمزيد من الأقلام الشّمعية التّي تتكاتف لتشكل حزام النّور الذّي لا يمكن قتله أبدًا”، يقول في حقه الأديب والكاتب السّعوديّ (حسن العواميّ): “أنا فخور للغاية بموهبتك الفذّة، كَأنّي أرى اسمك يَتَرَدّد في فضاء الأدب العربيّ ويُنقّش في سجل عمالقة الرّوائيّين العرب في بضع سنوات، أنت مشروع ثقافي كبير، كم أنا فخور بك”.

مؤلفات وانتاجات روائية:

‏الكتب :

1- بدائع الشعراء. صالون الأدباء.

2-أكواب القراءة. مفخرة العالم امرأة.

3-نفحة الملكوت

‏الروايات :

1- رواية البردة. كرائم الطيب.

2-‏رائحة العندليب. شذا الحبيب.

3-‏تذاكر الأحلام. دودة الكتب

‏المجوعات القصصية :

1-لحن الوجود.

2-وسوسة إبليس.

قصص أطفال مصورة :

1-ضوء القمر

مشاركات صحفية والكترونية:

– صحيفة الأحساء نيوز/ مجلة تدوين .

–مدونة اسبينوزا الشرق/ مدونة جناح ملاك .

–موقع ديوان العرب/ موقع مركز النور/ موقع  انطولوجيا/ موقع مقال كلاود .

مقتطفات منشورة

سوق أم ساحة حرب؟!، تراجيديا واقعية لسكان أهل الأرض

(يمر على بيوت الطين المطلية بطلاء قديم متآكل، يكاد الجدار أن يسجد على أهله من شدة التضرع، الفقراء يملؤون الأحياء لولا العفاف والتستر، برهة قصيرة حتى يتعجب من رفاهية منازل أخرى، يلاحظ البذخ والخيلاء في تصاميم تلك البيوت الفارهة، فيغمغم: “بيوت القصور وبيت القبور، كيف لا يشهر الفقير على الغني سيفه وهو يشاهد هذه الطبقية المفرطة والبرجوازية المقيتة بين هذه وتلك؟!”) .

أنا لستُ معاقاً !!

لماذا لا نقرأ حياة العباقرة ونستلهم منهم طريق الإبداع؟!، ذات مرة حدثني أحد طلابي بمعلومة لم أكن أعرفها، وهي أن صاحب السيمفونية الشهيرة بتهوفن كان أصمًا لا يسمع الأصوات!!، فلماذا نعرقل الطريق أمام المبدعين بمزيد من الإحباط؟!

فقاعة سوداء، معاناة رجل متأزم في زمن مأزوم

الحياة مليئة بالاكتئاب، الأسود مسيطر على الناس، رايات بني العباس تغزوا دورنا كل حين، أليست السماء متلبدة بالغيوم السوداء أيضًا؟!، فلماذا لا أعيش الاكتئاب؟!، حتى البحر الجميل ضاع من أيدينا وتلوث بالقاذورات المؤلمة، الطرقات مليئة بعوادم السيارات، الجو متشبع بالدخان الأسود والسموم الضارة، المستشفيات تفوح منها رائحة الآلام والأوجاع، الشاشات غزاها الحرب والدمار والرصاص والدم، لماذا كل هذا النشيج؟!، البيوت مليئة بالصراخ والصفعات والشتائم، حتى ألعاب الأطفال البريئة تحولت لعنف دموي مرهق، الدنيا سجن ومقبرة، لعل اللحود أكثر راحة وسلامًا من أسواقنا التي يطعن فيها بائع البطيخ زبائنه)

القيود الوهمية.. ثقل يرهق كاهل الإنسان

ما من مرض إلا وله علاج، كذلك الوهم، أحيانًا يكرس الواحد فينا أنه شخص غير محظوظ، لهذا يتطبع هذا الإحساس في أعماقه، حتى إذا بلغ ذروة المجد وأمسك بالجوهرة في يده، جاءته مثل الرعدة فتسقط من يده وتتحطم، لماذا تحطمتْ وسقطتْ من يده؟!، سيعيد السمفونية ذاتها : أنا غير محظوظ!!).

اعتقادات مضحكة !!

كنت مع زميل لي يستهزئ ويسخر من عُبّاد الأبقار، وكان يصف لي تسابقهم على بول البقرة المقدسة بطريقة دراماتيكية لاذعة، وشكك في عقولهم وسلامة أذهانهم، ولكن ماذا إذا نقلنا لهم بعض اعتقاداتنا المضحكة؟!، ألن يسخروا هم منا بدورهم؟! ، لماذا نستهزأ بالآخرين على ما يعتقدون؟!، بينما الضحك حري بنا لما نحمل من اعتقادات خرافية تضحك الثكلى

أمثال راوية الأفلام.. هل يمتلك أبناؤك الموهبة؟!

في رواية “راوية الأفلام” طفلة لها قدرة مذهلة على رواية ما تشاهده، معاناة أسرتها وفقرهم هو من أظهر موهبتها، أحياناً الصدفة والفقر والحاجة هو الباعث على الاكتشاف، فهل نحتاج لصدفة تكشف لنا المواهب؟!”.

مواقع ومدونات الكاتب

– مدونة اسبينوزا الشرق

https://ahzaeyd.blogspot.com

– مدونة جناح ملاك

‏https://ahzaid.home.blog/author/ahzaid/

– صفحة شخصية خاصة للكاتب/ في موقع انطولوجيا

‏http://alantologia.com/blogs/blog/5369/

صفحة شخصية خاصة للكاتب/ في موقع مقال كلاود

https://makalcloud.com/u/16592b28cc5fbbf03c52c0ffa6047ee8

مراجع:

 1/”عبدالعزيز آل زايد”. جائزة كتارا للرواية العربية (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 16 يوليو 2020. اطلع عليه بتاريخ 16 يوليو 2020.

 2/”عبد العزيز آل زايد بعد حصوله على جائزة الإبداع: الكلمة لا تزول“. An-Nahar. 2020-07-09. مؤرشف من الأصل في 16 يوليو 2020. اطلع عليه بتاريخ 16 يوليو 2020.

 3/”الروائي السعودي آل زايد يتوّج بـ«جائزة الإبداع»”. جريدة الرياض. مؤرشف من الأصل في 16 يوليو 2020. اطلع عليه بتاريخ 16 يوليو 2020.

 4/”حوار مع الرّوائي السعودي عبد العزيز آل زايد”. دنيا الرأي. مؤرشف من الأصل في 16 يوليو 2020. اطلع عليه بتاريخ 16 يوليو 2020.

 5/هي, مجلة (2020-07-06). “الروائي السعودي الشاب “عبدالعزيز آل زايد” يحصد جائزة الابداع ضمن جوائز ناجي نعمان الأدبية”. مجلة هي. مؤرشف من الأصل في 16 يوليو 2020. اطلع عليه بتاريخ 16 يوليو 2020.

ترجمة خاصة بموقع صفحات مشرقة مرسلة من الاستاذ عبدالعزيز حسن آل زايد