إبراهيم محمد أمين فودة

مؤسس مشروع المكتبة الجامعة السعودية

السيرة الذاتية

ولادته ونشأته:

ولد بمكة المكرمة بمحلة اجياد عام 1342هـ وهو رائد من رواد الحركة الادبية والفكرية والثقافية – نشأ وترعرع في بيت علم ودين بيت والده الشيخ الـعـالم محمد امين ابراهيم احمد رزق فودة حـفـظ الـقـرآن الكريم وتعلم اصول القراءة والكتابة، ودرس بالمدرسة التحضيرية عام 1347هـ ثم المدرسة الابتدائية وتخرج منها عام 1356هـ. وكان الأول على مستوى المملكة آنذاك والذين بلغ عددهم 16 طالبا ثم التحق بالمعهد العلمي السعودي عن طريق الـمـنازل وتخـرج منه عـام 1357هـ وثم الـتـحـق بمدرسة تحضير البعثات واكملها في أربع سنوات.

– التحق بالمسجد الحرام ودرس فيه، وتخرج في المعهد العلمي السعودي 1357 ه

مناصب تولاها:

– مدير عام للإذاعة.

– أول رئيس لمجلس إدارة نادي الوحدة الرياضي بمكة.

– أمين لجنة إصلاح مدارس الفلاح.

– رئيس نادي مكة الأدبي لثلاث دورات متتالية منذ تأسيس النادي حتى استقالته.

– اول وظيفة له كانت عام 1361هـ «سكرتير لديوان التفتيش بوزارة المالية

– عمل مـفـتشـاً مركزياً لوزارة المالية بالطائف

– سكرتـيـر لادارة وزارة المالية

– سكرتير اول لادارة عموم وزارة المالية.

– ممثلا لوزارة المالية والاقتصاد الوطني لدى مجلس الوزراء ومجلس الشورى، ووزارة الخارجية».

مشاركاته:

– نشر مقالاته وقصائده في الصحف والمجلات المحلية

– اشترك اثناء عمله الحكومي في هيئات مختلفة

– كلف برحلات رسمية وقام باعمال اضافية الى جانب عمله الاساسي منها الاشراف على مطبعة الحكومة الى جانب عمله بوزارة المالية واثناء ذلك وبعده قدم مـرئـيـات حول التطــوير الاداري،

– شارك في كل النشاطات المحلية المختلفة

– اشترك مع معالي الشيخ محمد سرور الصبان في انشاء «دار القلم للطباعة والنشر والتوزيع».

– مؤسس مشروع المكتبة الجامعة السعودية.

دواوينه ومؤلفاته:

– ديوان مطلع الفجر عام 1984

– ديوان مجالات وأعماق 1984.  

– ديوان صور وتجاريب 1984.

– ديوان حياة وقلب 1984.

– ديوان تسبيح وصلاة 1984.

– الرياضة والهدف.

– حديث إلى المعلمين.

– الشاعر المحسن.

– المهمة الصعبة.

التكريم والجوائز

– حصل على درع جامعة أم القرى في مكة المكرمة.

– حصل على ميدالية المؤتمر الأول للأدباء السعوديين.

– حصل على ميدالية المؤتمر الأول للمعلمين السعوديين.

كتب عنه الكثير ومنهم :

الدكتور عمر الطيب الساسي، وتضمنت تعريفًا بالشاعر، وموجزًا عن آثاره الشعرية والنثرية كذلك في “الموجز في تاريخ الأدب العربي السعودي

– الدكتور عبدالله الحامد، الذي ذكر الشاعر ضمن عدد من الشعراء الذين زاوجوا بين المحافظة والتجديد، كما أثار الحامد قصيدتين للشاعر، وذلك لتقديمها في منشور مستقل في كتاب “الشعر في الملكة العربية السعودية

– كتب عنه الأستاذ عبدالكريم نيازي، الذي كتب مقالًا بعنوان “إبراهيم أمين فودة – شاعر الحكمة والوجدان

– كتب عنه الأستاذ صالح محمد حسن، في مقال بعنوان “القدسيات في شعر إبراهيم فودة

– كتب عنه الأستاذ عدالفتاح أبو مدين في مقال بعنوان “الشعر المحسن

– كتب عنه الدكتور بدوي أحمد طبانة الذي درس شعر الشاعر دراسة موضوعية، ركزت في بعض جوانبها على الناحة الفنية المتصلة بموسيقى الأبيات، وكان عنوان هذه الدراسة “إبراهيم أمين فودة في خمسة دواوين” من كتاب “من أعلام الشعر السعودي

– كتب عنه الدكتور مصطفى الشكعة الذي كتب عن شعر الشاعر دراسة بعنوان “شوقى الجيل

– كتب عنه الدكتور عبدالقادر القط الذي كانت له دراسة في شعر الشاعر بعنوان “قراءة في شعر الشاعر الشيخ إبراهم أمين فودة

– كتب عنه الدكتور محمد بن سعد بن حسين الذي كانت له دراسة موضوعية لشعر الشاعر

– وممن كتبوا عنه أيضاً: وأحمد حافظ, وفاروق شوشة. وغيرهم الكثيرر الكثير

وفاته:

وتوفي عام 1994 في مستشفى الملك فيصل التخصصي في الرياض ودفن في مقابر المعلاة بمكة المكرمة يرحمه الله.

المصدر

كتاب إبراهيم فودة: حياته وأدبه لأحمد بن موسى بن عبدالله السعدي الزهراني 

كن أول من يترك تقييم إلى “إبراهيم محمد أمين فودة”